جرحت فى بيت أحبائى
6 April 2014
– السيد المسيح كان يتمنى ان يشفق عليه احبائه مع العلم ان بيلاطس كان مشفق عليه
– للاسف نجرح السيد المسيح بخطايانا
– طريق صعب و خشبة وزنها 75 كيلو
– جروح تعظمت و اآلام شديدة و مع ذلك السيد الر ب مصر على الوصول لنهاية الطريق و رسم اخر خط في لوحة المحبة
– وقع الصليب على راسه و ورمها و هناك من يضرب من الخلف و تزداد الجروح و يطلب من بنات اورشليم عدم البكاء عليه بل البكاء على انفسهم
–السيد يقدم احسن ما عنده و الانسان قدم اسوء شي
– الصليب آلة من الفرس و اخذها الرومان للقتل
– الصليب عند اليهود كان علامة للخزي و العار
– بالنسبة لنا علامة خلاص
– تعرض السيد الرب للعديد من الآلام الجسدية
أ / عادل جرجس