“باطل الأباطيل الكل باطل. ما الفائدة للإنسان من كل تعبه الذي يتعبه تحت الشمس. كل الكلام يقصر لا يستطيع الإنسان إن يخبر بالكل. العين لا تشبع من النظر و الإذن لا تمتلئ من السمع”.
التوبة هي يقظة روحية، هي رجوع الإنسان إلى نفسه، هي رجوع النفس إلى حساسيتها الأولى، هي رجوع القلب إلى حرارته ، و رجوع الضمير إلى عمله التوبة هي قلب جديد طاهر يمنحه الله للخطاة و به يحبونه.
الوصية هي للأقوياء.. عندما نختار أن نعيش وصية الميل الثاني و أن ننفذ الوصية بأن نترك الرداء باختيارنا و ليس عن ضعف.
أحيانا يقول المنطق شيء و لكن لا يجب أن أطيعه بمعنى أخر يكون من المنطق الروحي أن لا أتبع المنطق العقلي .. !!
القلب و الفكر يعملان معا، كل منهما سبب و نتيجة. مشاعر القلب تسبب أفكارا في العقل و الأفكار تسبب مشاعر في القلب. فأن أردت إصلاح القلب أصلح الفكر
معوقات لا.. الخوف.. الخجل.
لا.. وصية إنجيلية “بل ليكن كلامكم نعم نعم لا لا و ما زاد على ذلك فهو من الشرير”
رجاء من ليس له رجاء و معين من ليس له معين. عزاء صغيري القلوب. ميناء الذين في العاصف. كل الأنفس المتضايقة أعطها نعمة، أعطها معونة، أعطها خلاصا.
“انك مباركه من الرب يا بنتي لأنك قد أحسنت معروفك في الأخير أكثر من الأول إذ لم تسعي وراء الشبان فقراء كانوا أو أغنياء. و الآن يا بنتي لا تخافي كل ما تقولين افعل لك لأن جميع أبواب شعبي تعلم انك امرأة فاضلة”
ما هى معوقات التخطيط ؟ و لماذا تحتاج إلى التخطيط ؟ و ما هي عناصر الخطة الجيدة؟