شهود يهوه من أخطر الجماعات التي تنسب نفسها إلى المسيحية. هم في الحقيقة أقرب إلى الديانة اليهودية من الديانة المسيحية.
إذا رجعنا إلى حالة الإنسان الأول قبل السقوط سنجد أنه كان يأخذ طعامه من الله و يحيا في شركة معه. و نحن في الصوم أيضا نأخذ طعامنا من الله و ننتصر بالمسيح ضد الشيطان في خداعه من جهة لقمة العيش.
إذا كانت القيامة تمثل التوبة فماذا يمثل لنا الصعود ؟ و لماذا ظل السيد المسيح أربعين يوم على الأرض بعد قيامته لماذا لم يصعد مباشرة إلى السماء ؟
شخصية قريبة من طبيعتنا البشرية الضعيفة لها أخطاء و سقطات مثلنا لكن الله حولها إلى شخصية لها دور كبير في التاريخ و أصبح من أعظم الآباء في الكتاب المقدس.
الشخص الكامل كليا على مر العصور هو السيد المسيح فقد كان حازم عند طرد الباعة والصيارفة من الهيكل لأنهم كانوا يحتاجون إلى حزم، في حين انه كان رقيق جدا مع المرأة الخاطئة ودافع عنها وغفر خطيتها، وفى الموقفين كان الهدف هو خلاص هذه النفوس..
عن آداب الحديث و التحية بين الأفراد و آداب الخطوبة..
الآباء أكلوا الحصرم و أسنان الأبناء ضرست..
المعظم يهرب من الله لأنه قدوس و يكره الخطية، فيخجل من الخطية و يهرب مثل أدم وحواء “سمعت صوتك في الجنة فخشيت لأني عريان فاختبأت”