انا مش زعلان منك ثم صار قول الرب الى يونان ثانية قائلا : قم اذهب الى نينوى المدينة العظيمة وناد لها المناداة التى انا مكلمك بها . فقام يونان وذهب الى نينوى …. الامر تم في هدوء وكأن لم يحدث شيئا من قبل تأمل موقف الله ويونان في المرة الثان موقف الله:- ”قم اذهب“ نجد محبة الله الفائقة في هذا القول فنجد انه :
………- لم يغضب