حوار شخصي بين الله و ارميا وجولة في حياة ارمياء النبي مع أبونا ايليا
المخلع ده إنسان مشلول لمدة 38عام ولكن كان لديه رجاء أن يُشفى ولم يكن له احد يحمله ويضعه في البركة
ولكن أتى له المسيح وساله سؤال واحد وهو أتريد أن تبرا؟! ولكن المخلع كان لديه رجاء وإرادة قويه ولجاجه وإلحاح
” في الايمان مات هؤلاء اجمعون و هم لم ينالوا المواعيد بل من بعيد نظروها و صدقوها و حيوها” ( عب 11: 13 )
إذا أردنا أن نقبل علي سنة أفضل من السنة السابقة لابد أن ندخل من باب الجهاد والاجتهاد، ونرفض فكرة الكسل أو الإحباط أو الاكتفاء بما أنا فيه بغرور أو أن اجعل حياتي علي منظار صغير و تارك التوازنات الكبيرة في الحياة.. فالحياة احتياجاتها متنوعة.
“طوبى للانقياء القلب لأنهم يعاينون الله”.. إذًا هو مَطلَب من الله وطوَّبَنا إذا قمنا به..
المعظم يهرب من الله لأنه قدوس و يكره الخطية، فيخجل من الخطية و يهرب مثل أدم وحواء “سمعت صوتك في الجنة فخشيت لأني عريان فاختبأت”