Download | Open Player in New Window

معوقات لا..

1- الخوف
العالم كله ضدك يا أثناسيوس ….. و أنا ضد العالم.

2- الخجل
“أقوم وأذهب إلي أبي وأقول له يا أبي أخطأت إلي السماء و قدامك و لست مستحقاً بعد أن أدعى لك أبناً اجعلني كأحد أجراك “ لو 15 : 18-19

مثال
سؤال عن المرتب : أحيانا كثيرة  البعض يتساءل ” هو أنت بتقبض كام ؟؟!!! “ و أحيانا أخرى يصيبنا الإحراج و الخجل و لا نعرف ماذا نجيب؟ ثم نفكر في الآتي :
ماذا يحدث لو رفضت الإجابة سيغضب الناس منا
و إذا اتحرجنا و جاوبنا  يمكن يصيبنا الندم
وإذا كذبنا سيغضب ربنا منا

ما العمل ؟

الحل
1- الصمت
لأنه يعطى لنا فرصة لتفكير أو لإرسال رسالة لطارح السؤال برفض الإجابة عن السؤال.
“كثيرا ما تكلمت و ندمت أما عن السكوت فما ندمت قط”  القديس ارسانيوس

2- الرد بسؤال
مثلما فعل السيد المسيح  عندما سئل ” أَيَجُوزُ لَنَا أَنْ نُعْطِيَ جِزْيَةً لِقَيْصَرَ أَمْ لاَ”  قال “أَرُونِي دِينَارًا. لِمَنِ الصُّورَةُ وَالْكِتَابَةُ؟” فَأَجَابُوا وَقَالوُا: “لِقَيْصَر”.

3- المزاح أو تغيير الموضوع
4- تجنب حب الاستطلاع
5 – الاعتذار بأسلوب رقيق .

نقول لا لكل ما هو ضد تعاليم ربنا
فَأَجَابَ بُطْرُسُ و الرُّسُلُ وَقَالُوا: “يَنْبَغِي أَنْ يُطَاعَ اللهُ أَكْثَرَ مِنَ النَّاسِ”.
“لأَنَّ مَنْ يَصْنَعُ مَشِيئَةَ أَبِي الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ هُوَ أَخِي وَأُخْتِي وَأُمِّي”.
مثال قصة يوسف الصديق.
لأَنَّهُ مَاذَا يَنْتَفِعُ الإِنْسَانُ لَوْ رَبِحَ الْعَالَمَ كُلَّهُ وَخَسِرَ نَفْسَهُ؟

الفقرة من تقديم أ. عماد سليمان