صفحة بيضاء – الجزء الثاني: بيلاطس البنطى. كان يريد أن يعمل للجمع ما يرضيهم أطلق لهم بارباس وأسلم يسوع بعد ما جلده ليصلب..
صفحة بيضاء – اولا: بطرس و يهوذا.. خطية بطرس لا تقل في صعوبتها عن خطية يهوذا لأن المسيح قال : “وَ لكِنْ مَنْ يُنْكِرُني قُدَّامَ النَّاسِ أُنْكِرُهُ أَنَا أَيْضًا قُدَّامَ أَبِي”.
ما أصعب أن تتحول الحياة إلى قصة.. و ما أصعب أن المعلم يتحول فيه الصوت إلـي صمت.. و ما أصعب إن إنساناً كنت تـراه بنظرك بالعيان لا تعود تـراه إلا بالإيمان.
إن الاستشهاد لا يتحقق بوسيلة الموت إنما بحالة الموت. فالاستشهاد يقوم على مبدأين الأول : الأيمان بالله كحافظ لحياتنا و قائدها إلى حيث يريد و الثاني انفتاح باب السماء أمام أعيننا لنرى المجد المعد لنا متطلعين إلى حياتنا هنا كفترة عبور مؤقتة
عظة لـ أبونا بولس جورج عن: الصلاة -أهم عمل روحي و أصعب عمل روحي و أكثر عمل روحي يحاربه الشيطان.
لقد احتار الفلاسفة والعلماء في الموت ورغم انجازاتهم العظيمة إلا أنهم وقفوا أمام هذا اللغز حائرين و صامتين..
الازدواجية مرض خطير جدا ويحزن قلب الله جدا لأنه مثل أب لديه ابن يعرف ما هو الصواب و ما هو الخطأ لكنه يختار الخطأ دوما بإرادته لذلك لا فائدة من تعليمه أو تدريبه لأنه يقول دائما كلام و يفعل عكسه و الله يكره ذلك السلوك.
ولد في مدينة ميلان بولاية أوهايو الأمريكية، ولم يتعلم في المدارس إلا ثلاثة أشهر فقط، فقد وجده ناظر المدرسة طفلا بليدا متخلفا عقليا!! سجل أديسون بأسمه أكثر من ألف اختراع بفضل أمه السيدة “ماري” وهي مثال رائع لأم قامت بتعليم ابنها بنفسها.
الصلاة هي قرين الصوم، هذا الاقتران ارتبط بأذهاننا عن طريق الكتاب المقدس وهو الأساس ثم من خبرات الناس الذين عاشوا تعاليم الكتاب المقدس ونقلوا خبراتهم لنا .
فخر الأرثوذكسية. بطل من ابطال الأيمان. حافظ على عقيدتنا. كان ساهرا و غلب أبليس و قاومه راسخا في الأيمان.
أنا يارب أعترف بخطيئتي وأعترف أني أستحق التبكيت والتأديب ولكن أرجوك “لا تبكتني بغضبك”. فلو أدبتني بغضبك يمكن أن تفنيني. لا تغرقني بالطوفان ولا مع فرعون وجنوده. لا تحرقني كمدينة سدوم..
نحن نعيش في حياة مليئة بالمتغيرات والضغوط الخاصة و العامة التي تجعلنا متوترين و تجعلنا نفقد سلامنا وأكثر شيء يعطينا السلام والطمأنينة في حياتنا هو الإحساس بوجود وعود ربنا لينا و الذي اختبرها سيعرف مدى صدق هذا الكلام.
لابد فى البداية ان نتفق على مبادئ هامة جدا و هي ان فكر الله مختلف عن فكر العالم فلا يوجد فى المسيحية حظ تعيس و حظ سعيد. و أن الكثير من امور حياتنا نحن الذين نحددها..
تعبر لغة الجسد عن الاحساس الداخلى، تزيد من جاذبية الاشخاص، تجنب سوء الفهم و تحسن من مهارات التواصل عندك.