نحن نعيش في حياة مليئة بالمتغيرات والضغوط الخاصة و العامة التي تجعلنا متوترين و تجعلنا نفقد سلامنا وأكثر شيء يعطينا السلام والطمأنينة في حياتنا هو الإحساس بوجود وعود ربنا لينا و الذي اختبرها سيعرف مدى صدق هذا الكلام.

لابد فى البداية ان نتفق على مبادئ هامة جدا و هي ان فكر الله مختلف عن فكر العالم فلا يوجد فى المسيحية حظ تعيس و حظ سعيد. و أن الكثير من امور حياتنا نحن الذين نحددها..

المريض النفسى ليس بالضرورة يكون السبب أنه مريض روحيا أو جسديا. و هناك أمثلة من الكتاب المقدس لأنبياء ولرسل تعرضوا لضغوط نفسية وكانت أرواحهم قوية جدا!

رأيك يهمنا جدا فبرجاء أن تأخذ 5 دقائق في الاجابة عن اسئلة هذا الاستبيان حتى تساعدنا على تقييم الاجتماع في عام 2009 و ما يحتاج الى تطويره او الى إضافته..

ما هي مضار الفشل ؟ وكيف يؤثر في حياتي ؟ هل الفشل طبيعة أم خبرة مكتسبة؟ هل الفشل خطر أم فرصة؟ كيف تواجه الفشل؟

القداس الالهي هو هدف كل العبادات و الصلوات في الكنيسة، و هو خروج من هذا العالم و ارتقاء إلى السماء و المذبح المقدس هو رمز هذا الارتقاء ووسيلة تحقيقه.

حوار مفتوح بين ابونا سوريال و الشباب في موضوعات مختلفة مثل الارثوذكسية بين التحفظ و الانفتاح، الثراء السريع، الزواج من شخص غير ارثوذكسي.

بداية من الأصحاح السادس الذى به معجزة الخمس خبزات والسمكتين و اشباع الخمسة ألاف ثم فى الأصحاح السابع اشباع الأربع ألاف ثم الأصحاح الثامن حذر يسوع تلاميذه من خمير الفريسين ولكن لم يفهموا فسألهم: كيف لا تفهمون؟!

قبول النفس هو قبول الشخص لنفسه و خاصة في الأمور التي يصعب عليه تغيرها في نفسه. و مثال على ذلك قبول النفس بما فيها من نواقص في الهيئة أو المظهر

نور العالم تعنى الحياة في قداسة مع ربنا و ملح الأرض أيضا تعنى حياة القداسة. فالآية “أنتم نور العالم” تعنى أنكم انتم قديسون حيث تمدنا حياة القداسة التي يدعونا لها يسوع تجعل منا نور للعالم.”كونوا قديسين كما أن أباكم الذي في السماوات قدوس”. و هذه القداسة و هذا النور مستمد من الرب.

يعتقد غير المؤمنين أن الألم هو نتيجة لغضب الرب عليهم أو انه نتيجة ما اقترفوه من أفعال شريرة أو إن سوء حظهم أوقعهم في ضيقاتهم. بينما الألم في المفهوم المسيحي هو بركة و هبه من الرب..

من أجل فهم نفسيه الجنس الآخر و ردود أفعاله في الضغوط و المواقف و الأزمات الصعبة لتلافى حدوث المشاحنات بين الجنسين سواء كان الأخر شريك الحياة أو فرد من الأسرة أو من العمل
لابد من فهم نفسنا أولا لكي نفهم الأخر.

من هو الإنسان الحقيقي المسيحي ؟
هل ربنا قيمته و مقداره في ترتيب آخر في حياتنا ؟
هل أي شيء في العالم في السماء و على الأرض أهم من ربنا ؟
أي شيء هي خلقة يديه و أي شيء اخذ قيمته من ربنا

النظرة الحالية تقيم العمل من حيث العائد المادي و قدرة الإنسان على التوفير منها. أما المسيحية فتنظر للعمل على انه قيمة في حد ذاته بغض النظر عن العائد المادي و حينما يرى الرب أمانة الإنسان في عمله ذات العائد القليل يقيمه على الكثير